الثلاثاء، 24 يناير 2012

33 ربيعا في فصل الشتاء ...

مرت 33 بحلوها
بمرها........
بجميلها ........
بسيئها........
مرت بســـلام 
بأمان........
بغيره........

المــهـــم
مــــرت........ 




لا أذكر منها غير 33 ربيعا
مزهرا........

ربيعا يتلوه ربيع
وبين كل واحد والآخر
اختفت الدموع من الذاكرة
ولم تتبقى سوى الابتسامات

ويبدو أن الذاكرة ذواقة في اختيار 
ما تسكنه بين أركانها




ثلاثة بجانبها ثلاثة 
توأم يسراهم أكبر من يمناهم بـ 10 أضعاف

كل سنة والحروف والأرقام بخير
لعلها إن اتحدت تصنع تاريخا مجيدا في يوم ما 
من زمن مـا........
بمكان مـا........








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق