يمكن للحياة أن تعتاد تغيير ألوانها كيفما تشاء، إلا أنها حتما تعود لورديتها المعتادة...
ولأن السعادة ليست موقوفة على زمن، ولا على مكان، ولا حتى على إنسان...
لذلك هي تبقى حقـاً فطريا للجميع يُـأْخذ ولا يُـطْـلَب...
لأن السعادة في البساطة، والبساطة منال سهل لا يطاله بالغي التعقـيـد...
فالأمل ظل الحياة، مجنون من يسعى للفصل بينهما...
السبت، 31 مارس 2012
إن زماننا لا ينقصه قمر .. ولا بحر .. ولا شجر حتى يكون كسابقه زمناً جميلا ... فقط يفتقد قلوباً خاليةً من فوضى التكلف والعناد والكِــبْـــر ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق