يمكن للحياة أن تعتاد تغيير ألوانها كيفما تشاء، إلا أنها حتما تعود لورديتها المعتادة...
ولأن السعادة ليست موقوفة على زمن، ولا على مكان، ولا حتى على إنسان...
لذلك هي تبقى حقـاً فطريا للجميع يُـأْخذ ولا يُـطْـلَب...
لأن السعادة في البساطة، والبساطة منال سهل لا يطاله بالغي التعقـيـد...
فالأمل ظل الحياة، مجنون من يسعى للفصل بينهما...
الجمعة، 20 أبريل 2012
نضحك فرحا، نضحك سخرية من قسوة القدر، نضحك استهزاءا من النتائج، ثم نضحك انتظارا لغد أفضل.... كلها ضحكات لا يعلم أسبابها سوانا ... ولا أحد يتذوق نكهتها إن كانت مُرّة أو حلوة غيرنا .... وإن كانت حركة الشفاه واحدة ... فالمعاني تختلف......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق