يمكن للحياة أن تعتاد تغيير ألوانها كيفما تشاء، إلا أنها حتما تعود لورديتها المعتادة...
ولأن السعادة ليست موقوفة على زمن، ولا على مكان، ولا حتى على إنسان...
لذلك هي تبقى حقـاً فطريا للجميع يُـأْخذ ولا يُـطْـلَب...
لأن السعادة في البساطة، والبساطة منال سهل لا يطاله بالغي التعقـيـد...
فالأمل ظل الحياة، مجنون من يسعى للفصل بينهما...
الأربعاء، 25 أبريل 2012
أتساءل أحيانا متى تهجرنا الحيرة وتستقر أرواحنا وتهدأ أمواجنا .. متى سنُوقّع تلك الاتفاقية المؤجلة.. اتفاقية السلام مع أنفسنا!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق