الجمعة، 20 أبريل 2012

سنمشي سوياً يا قدري إلى أن تتعب أنتَ مني ... أما أنا فلا أنوي التأفف منك إلى أن أرى الحكمة من كثرة وقوعي وانكساري وخذلاني ... وسأرضَاكَ يا قدري بابتسامة ... وسأؤمن بِـشَرِّك حتى يأتيني خيرك .... ألم أقل لكَ أني لا أنوي الاستسلام !!!! قدرك يا قدري أن هذا طبعي ولا أستطيع التطبع بغيره......



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق